Sholawat Basyairil Khoirot Syekh Abdul Qadir Al Jailani Ra
SHOLAWAT BASYAIRIL KHOIROT SYEKH ABDUL QADRI AL-JILAINI RAصلوات بشائر الخيرات
لشيخ عبد القادر الجيلانى رضى اللـه عنه
Kanjeng Syaikh Abdul Qadir Al-Jilany RA, imamnya para umat islam seorang wali qutub rajanya para wali mempunyai sebuah amalan shalawat yang sangat agung dan besar faedahnya. Sholawat itu dikenal dengan sebutan Sholawat Basyairul Khoirot.
Kanjeng Syaikh dawuh : ketika kanjeng Nabi Muhammad ﷺ sedang Isro’ Mi’roj maka Allah ﷻ berfirman kepada Kanjeng nabi Muhammad ﷺ “” Bumi ini milimk siapa yan Muhammad?” jawabnya “milik-Mu ya Robb”. “Langit ini milik siapa ya Muhammad?” jawabnya “mili-Mu ya Robb”. “Hijab itu milik siapa ya Muhammad?” jawabnya “Milik-Mu ya Robb”. “Kursi itu milik siapa ya Muhammad?” jawabnya “mili-Mu ya Robb”. “Arsy itu nmilik siapa ya Muhammad?” jawabnya “Milik-Mu ya Robb”. “Dirimu itu milik siapa ya Muhammad?” jawab Rasulullah ﷺ “milik-Mu ya Robb”. Kami (Alloh) ini milik siapa ya Muhammad?” Rasulullah ﷺ diam, karenasaking sungkannya. Kemudian Allahﷻ berfirman: “Kami (Alloh) ini milik orang-orang yang mau membaca sholawat kepadamu hai Muhammad. Kemuliaan dan keagungan bagimu Muhammad”
Kanjeng Syaikh Abdul Qadir Al-Jailani dawuh: “ Sholawat Basyairul Khoirot sudah sesuai dengan cerita diatas. Sholawat basyairul Khoirot ini manfaatnya bisa menyebabkan terbukanya 40 (empat puluh) pintu rahmat, dan melahirkan beberapa keajaiban dari jalan hikmah.
Dengan membaca Sholawat Basyairul Khoirot ini juga mempunyai pahala yang sangat besar dari pada memerdekakan seribu budak, lebih baik daripada berqurban seribu unta, lebih baik daripada sedekah seribu dinar dan lebih baik dari pada puasa seribu bulan.
Didalam Sholawat Basyairul Khoirot ada banyak rahasia yang terkandung didalamnya dan juga bisa untuk penarik rizki, pengabul hajat, diampuni dosa-dosanya dan akan ditutup aibnya.
اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُؤْمِـنِــيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰـهُ الْعَظِـيْمِ. وَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِــيْنَ : وَبَــشِّرِ الْمُــؤْمِنِــيْنَ. وَقَالَ تَعَالٰى وَأَنَّ اللّٰـهَ لَايُضِيْعُ أَجْرَ الْمُـــؤْمِــنِــيْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلذَّاكِرِ يْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰـهُ الْعَظِـيْمِ : فَاذْكُرُوْنِى أَذْكُرْكُمْ. وَقَالَ تَعَالٰى : أُذْكُرُوْا اللّٰـهَ ذِكْرًا كَـــثِــيْرًا. وَسَبِّحُوْهُ بُكْرَةً وَّأَصِيْلًا. هُوَ الَّذِىْ يُصَلِّى عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَــتَهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِ وَكَانَ بِالْمُــؤْمِنِــيْنَ رَحِيْمًا. تَحِيَّــتُـهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ. وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِ يْمًا اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْعَالَمِــــــيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰـهُ الْعَظِيْمِ : أَنِّى لَاأُضِيْعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْــكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْـــثٰى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ. وَقَالَ تَعَالٰى : وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْــثٰى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولۤـــــئِكَ يَدْخُلُوْنَ الْجَــنَّةَ يُرْزَقُوْنَ بِغَيْرِ حِسَابٍ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْأَوَّابِـــــــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰـهُ الْعَظِيْمِ : فَإِنَّــهُ كَانَ لِلْأَوَّبِـــيْنَ غَفُوْرًا. وَقَالَ تَعَالٰى : لَهُمْ مَّا يَــــشَآؤُنَ عِنْدَ رَبِّــهِمْ ذٰلِكَ جَزَآءُ الْمُحْسِنِــيْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلتَّــوَّابِــــيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰـهُ الْعَظِيْمِ : إِنَّ اللّٰـهَ يُحِبُّ التَّوَّابِــــيْنَ وَيُحِبُّ الْمُـــتَطَهِّرِيْنَ. وَقَالَ تَعَالٰى : وَهُوَ الَّذِىْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُوْا عَنِ السَّيِّــــئَاتِ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُخْلِصِيْنَ. بِمَا قَالَ اللّٰـهُ الْعَظِيْمِ : فَمَنْ كَانَ يَرْجُوْ لِقَآءَ رَبِّــهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۤ أَحَدًا. وَقَالَ تَعَالٰى : مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُصَلِّـــيْنَ بِمَا قَالَ اللّٰـهُ الْعَظِيْمِ : فَأَقِــيْمُوْا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلٰى الْمُــؤْمِنِـــيْنَ كِــتَابًا مَوْقُوْتًــا. وَقَالَ تَعَالٰى : وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَــنْهٰى عَنِ الْفَحْشَآءِ وَالْمُـــنْكَرِ. وَقَالَ تَعَالٰى : أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوْفِ وَانْهَ عَنِ الْمُــنْــكـَرِ وَاصْبِرْ عَلٰى مَآاَصَابَكَ, إِنَّ ذٰلِكَ مِنْ عَزْمِ اْلأُمُوْرِ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْخَاشِعِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَاسْـتَعِــيْنُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّــهَا لَكَبِـــيْرَةٌ إِلَّا عَلٰى الْخَاشِعِـــيْنَ. اَلَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُوْدًا وَعَلٰى جُنُوْبِــهِمْ وَيَـــتَفَّكُرُوْنَ فِى خَلْقِ السَّمٰوٰاتِ وَالْأرْضِ رَبَّـــــنَا مَاخَلَقْتَ هَذٰا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلصَّابِريْنَ. بِمَا قَالَ اللّـهُ الْعَظِيْمِ : إِنَّمَا يُوَفّٰى الصَّابِرُوْنَ أَجْرَهُمْ بِغَـــيْرِ حِسَابٍ, أُولٰـــــــئِكَ الَّـذِيْنَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُولٰـــئِكَ هُمْ أُوْلُواْلأَلْــبَابِ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْخَائِــفِــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَلِـمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّــتَانِ. وَقَالَ تَعَالٰى : وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّـهِ وَنَـــهٰى النَّـــفْسُ عَنِ الْـهَوٰى فَـــإِنَّ الْجَنَّــــةَ هِــيَ الْـمَأْوٰى اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُــتَّـــقِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَرَحْمَتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَئٍ فَسَأَكْـــتُـــبُـــهَا لِلَّذِيْنَ يَـــتَّـــقُوْنَ وَيُؤْتُوْنَ الزَّكـٰــوةَ وَالَّذِيْنَ هُمْ بِاٰيٰاتِنَا يُؤْمِنُوْنَ. اَلَّذِيْنَ يَـــتَّـــبِعُوْنَ الرَّسُوْلَ النَّـــبِيَّ اْلأُمِّـــىَّ الَّذِىْ يَجِدُوْنَهُ مَكْـــتُوْبًا عِنْدَهُمْ فِى التَّوْرَاةِ وَاْلإِنْجِيْلَ. وَقَالَ تَعَالٰى : لَهُمْ جَزَآءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوْا وَهُمْ فِى الْغُرُفَاتِ آمِنُوْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُخْبِتِـــيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَبَشِّرِ الْـمُخْبِـــتِـــيْنَ اَلَّذِيْنَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوْبُهُمْ. وَقَالَ تَعَالٰى : وَالَّذِيْنَ يُؤْتُوْنَ مَاأَتَوْ وَقُلُوْبُهُمْ وَجِلَةْ أَنَّـــهُمْ إِلٰى رَبِّـــهِمْ رَاجِعُوْنَ. أُوْلٰـــئِـكَ يُسَارِعُوْنَ فِى الْخَيْرَاِت وَهُمْ لَهَا سَابِقُوْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلصَّابِــرِيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ اْلعَظِيْمِ : وَبَشِّرِ الصَّابِرِيْنَ اَلَّذِيْنَ إِذَآ أَصَابَـــتْـهُمْ مُصِيْبَةٌ قَالُوا إنَّا لِلَّهِ وَإنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ. وَقَالَ تَعَالٰى : إِنِّى جَزَيْــــتُــهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوْا أَنَّـــهُمْ هُمُ الْفَائِـــزُوْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْكَاظِمِــيْنَ الْغَيْظَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَالْــكَاظِمِــيْنَ الْغَيْظَ وَالْعَافِيْنَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِــــيْنَ. وَقَالَ تَعَالَى : فَمَنْ عَفاَ وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِـــيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَأَحْسِنُوا لِأَنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمـُحْسِنِــيْنَ. وَقَالَ تَعَالَى : مَنْ جَآءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَآءَ بِالسَّــيِّــئَةِ فَلَا يُجْزٰى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَايُظْلَمُوْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُتَصَّدِقِـــيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَــيْرٌ لَكُمْ إنْ كُــنْتُمْ تَعْلَمُوْنَ. وَقَالَ تَعَالَى : إنَّ اللهَ يَجْزِى الْمـُــتَصَدِّقِـــيْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُنْفِقِــيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَئٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِـــيْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلشَّاكِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَاشْكُرُوْا اللهَ إنْ كُــنْــتُمْ إيَّاهُ تَـعْبُدُوْنَ. وَقَالَ تَعَالَى : لَئِنْ شَكَرْتُـمْ لَأَزِيْدَنَّــكُمْ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلسَّآئِــلِــيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَإذَا سَئَلَكَ عِبَادِى عَنِّى فَإِنِّى قَرِيْبٌ أُجِيْبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إذَا دَعَانِ. وَقَالَ تَعَالَى : أُدْعُوْنِى اسْتَجِبْ لَكُمْ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلصَّالِحِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : إنَّ الأرْضَ يَرِثُـهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُوْنَ. وَقَالَ تَعَالَى : أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُوْنَ الَّذِيْنَ يَرِثُوْنَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيْـهَا خَالِدُوْنَ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُصَلِّــيْنَ عَلَيْهِ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : إنَّ اللهَ وَمَلَائِــكَــتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّــبِىِّ يَآأيُّــهَا الَّذِيْنَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمًا. وَقَالَ تَعَالَى : يُؤْتِــكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُوْرًا تَمْشُوْنَ بِهِ وَيَغْفِرْلَكُمْ وَاللهُ غَفُوْرٌ رَحِيْمٌ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُبَشِّرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ اْلعَظِيْمِ : وَبَــشِّرِ الَّذِيْنَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لّهُمُ الْبُشْرٰى فِى الْحَيَاةِ الدُّنْـيَا وَفِى الآخِرَةِ, لَاتَــبْدِيْلَ لِــكَلِمَاتِ اللهِ ذٰلِكَ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْفَآئِزِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُوْلَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلزَّاهِدِيْنَ, بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : اَلْـمَالُ وَالْبَــنُوْنَ زِيْنَةَ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَةُ الصَّالِحَاتُ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَّخَيْرَ أمَلًا اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْأُمِّةِ, بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ كُــنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُوْنَ بِالْـمَعْرُوْفِ وَتَـــنْـهَوْنَ عَنِ الْـمُنْــكَرِ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُصْطَفَيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : ثُمَّ أَوْرَثْـــنَا الْكِـــتَابَ الَّذِيْنَ اصْطَفَــيْنَ مِنْ عِبَادِنَا فَمِــنْـهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْـهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمَنْـهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِــإِذْنِ اللهِ ذٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِـــيْرُ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُذْنِــبِــيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : قُلْ يٰعِبَادِىَ اَّلذِيْنَ أَسْرَفُوْا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَاتَقْنَطُوْا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ, إنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعًا, إنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُسْتَغْفِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : وَمَنْ يَعْمَلْ سُوْأً أَوْ يَظْلِمُ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوْرًا رَّحِيْمًا اَللّٰـــهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰـى سَــيِّـدِنَا مُحَمَّدِ نِالْبَـــشِــيْرِ الْمُـــبَشِّرِ لِلْمُقَرِّبِــيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ : إنَّ الَّذِيْنَ سَبَقَتْ ل¡
Artikel ini hanyalah simpanan cache dari url asal penulis yang berkebarangkalian sudah terlalu lama atau sudah dibuang :
https://mbahkenyung.blogspot.com/2019/03/sholawat-basyairil-khoirot-syekh-abdul.html